شوق

ياسر : آه كم اشتاق إليه 

 وددتُ لو أنها كلما ضاقتْ 

مرَّ بي كما مرَّ بآل ياسرٍ، 

وقال: صبراً آل ياسر فإن موعدكم الجنة!

كان ليهون كلَّ شيءٍ عندي وقتها!


وددتُ لو أحزنني شيءٌ فواساني، 

كما واسى صبياً ماتَ عصفوره!

لكان للحزن لذة 

وددت لو كنت مكان الجذع الذي حن إليك فإحتضنته

وددت لو كنت أرى وجهك كل يوم 

كم اشتاق اليك يا رسول الله ﷺ

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رسالة ...قبل الهجرة

هي حياتك فإختر كيف تكون

يحكى أن هناك نملة حملت غصن زيتون .....